سجل مهرجان "مسك آرت" الذي نظمته مؤسسة محمد بن سلمان بن عبد العزيز "مسك الخيرية" على مدى أربعة أيام في درة الرياض، أكثر من 100 ألف زائر وزائرة، اطلع خلالها الجميع على مختلف الفنون البصرية التي قدمها أبناء وبنات الوطن من هواة، ومتذوقي، ومحترفي الفن التشكيلي، قدموا خلاله إبداعاتهم في فنون الرسم التشكيلي مع نظرائهم الخليجيين والعرب.
وشارك في المهرجان 165 فنانًا وفنانة من المملكة العربية السعودية، ومن دول الخليج العربي، وبعض دول العالم، عرضوا خلاله لوحات فنية في الرسم التشكيلي، ومجسمات النحت، وفنون الديجيتال، والرسوم المتحركة، وغيرها من أساليب الفنون البصرية. وكان مهرجان "مسك آرت" أشبه بحلقة وصل بين الزوّار المتذوقين لفنون الرسم والفنانين العارضين، حيث احتضن ساحات الدرة العديد من الأركان والمخيمات التي احتوت على اللوحات الفنية، والمجسمات الجمالية، بجانب عروض المسرح، ناهيك عن فن الرسم بالضوء الذي كان محل تفاعل واسع من قبل الحضور.
ومن الناحية التنظيمية، لعب 200 متطوع ومتطوعة من الشباب دورًا بارزًا في عمليات الاستقبال والتسجيل والإرشاد، بدءًا من الطرق المؤدية لمقر المهرجان وصولاً إلى أركانه الداخلية، فيما أتيحت الفرصة لعدد كبير من الفنانين الصاعدين للمشاركة في عرض أعمالهم وبيعها، حيث أقيمت لهم العديد من الأجنحة لعرض أعمالهم.
وفي 15 موقعًا داخل مهرجان "مسك آرت" نصب منظمو المهرجان 15 جدارية كانت محل أنظار الزوار الذين تعرفوا من خلالها على طريقة فن رسم الجداريات عبر عروض قدمها العديد من الفنانين وسط تفاعل وأسئلة الجمهور، بينما حظي الطفل بمنطقة خاصة به عرض فيها أكثر من عمل فني كشفت عن موهبة الصغار في الرسم والتلوين على الصحون الورقية، والاستعراض بفن الأوريجامي، وتشكيل المجسمات، والهياكل الخشبية، وألوان الطبيعة.
أما بالنسبة لورش العمل التي أقامها مهرجان "مسك آرت" فقد شهدت تفاعلاً كبيرًا من قبل الزوار طيلة فترة إقامته، واستفاد منها 1437 شابًا وفتاة.
وحضرت المجسمات التراثية الطينية في المهرجان من خلال الفنان محمد الخميس الذي قدم أعمالاً تراثية في جادة مهرجان " مسك آرت"، استوقفت زوار المهرجان لجمالية تصميمها المتمثلة في مجسمات : قصر الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، المزرعة، بوابة دخنه، منزل الدرعية، المجلس، السواني، منزل القصيم.
وشارك في المهرجان 165 فنانًا وفنانة من المملكة العربية السعودية، ومن دول الخليج العربي، وبعض دول العالم، عرضوا خلاله لوحات فنية في الرسم التشكيلي، ومجسمات النحت، وفنون الديجيتال، والرسوم المتحركة، وغيرها من أساليب الفنون البصرية. وكان مهرجان "مسك آرت" أشبه بحلقة وصل بين الزوّار المتذوقين لفنون الرسم والفنانين العارضين، حيث احتضن ساحات الدرة العديد من الأركان والمخيمات التي احتوت على اللوحات الفنية، والمجسمات الجمالية، بجانب عروض المسرح، ناهيك عن فن الرسم بالضوء الذي كان محل تفاعل واسع من قبل الحضور.
ومن الناحية التنظيمية، لعب 200 متطوع ومتطوعة من الشباب دورًا بارزًا في عمليات الاستقبال والتسجيل والإرشاد، بدءًا من الطرق المؤدية لمقر المهرجان وصولاً إلى أركانه الداخلية، فيما أتيحت الفرصة لعدد كبير من الفنانين الصاعدين للمشاركة في عرض أعمالهم وبيعها، حيث أقيمت لهم العديد من الأجنحة لعرض أعمالهم.
وفي 15 موقعًا داخل مهرجان "مسك آرت" نصب منظمو المهرجان 15 جدارية كانت محل أنظار الزوار الذين تعرفوا من خلالها على طريقة فن رسم الجداريات عبر عروض قدمها العديد من الفنانين وسط تفاعل وأسئلة الجمهور، بينما حظي الطفل بمنطقة خاصة به عرض فيها أكثر من عمل فني كشفت عن موهبة الصغار في الرسم والتلوين على الصحون الورقية، والاستعراض بفن الأوريجامي، وتشكيل المجسمات، والهياكل الخشبية، وألوان الطبيعة.
أما بالنسبة لورش العمل التي أقامها مهرجان "مسك آرت" فقد شهدت تفاعلاً كبيرًا من قبل الزوار طيلة فترة إقامته، واستفاد منها 1437 شابًا وفتاة.
وحضرت المجسمات التراثية الطينية في المهرجان من خلال الفنان محمد الخميس الذي قدم أعمالاً تراثية في جادة مهرجان " مسك آرت"، استوقفت زوار المهرجان لجمالية تصميمها المتمثلة في مجسمات : قصر الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، المزرعة، بوابة دخنه، منزل الدرعية، المجلس، السواني، منزل القصيم.